أنــــا يا مُقيمي
قفزت على بوابات الموت
والقلق
تمددت حتى التبرعم
في شرايينك
ردمت الظل في حُزن الشفق
أصهل في جوف جمرك
شوقاً للنار
....
ماكل هذا الجمال المسترخي فوق السطور وتحتها ؟؟
هي ليست أجمل من غيرها لكن بحة النداء كانت هنا ممتلئة بالشجن
وماطقوس الشفق المهيبة إلادورة لشروق جديد
مورق كما شمس حرفك الشديد الأناقة والوعي
تحياتي وحدائق البيلسان لأخي المبدع ..الفريد
متابعة ...