قالتْ : ألسْتَ الذي شَبَّبْتَ من وَلـَهٍ
بيَ : الأقاصِيَ في إنشادِكَ العَبـِقِ
إني حَرِصتُ زَماناً أنْ أبوحَ به ،
فاخْرزْ كلاميَ في أذنيكَ كالحَلـَقِ
( إنْ كانَ بوحُكَ للتزْيينِ ، فاخْلُ به .
أوكُنْتَ تَحمِلـُهُ للحُبِّ ، فامتـَشِقِ )
تبا للشعر ان لم يحمل حروفك وهل لها ان لا تميل
وتضع رأسها على كتفك
جميلة جدا ما حملت حروفم من معان زما اتت به من ثياب
مودتي