كم كان عاما جائرا.. طوي كباقي الأعوام
وتكدّس بتفاصيلة في ذاكرة التأريخ
ومنحنا الكثير من الأوجاع التي ستطاردنا لعنتها مدى الحياة
نجهل الكثير.. لكن أعظم ما نجهله هي إرادة الله فينا ومنا
والأيام تمضي والذكرى في عقولنا باقية
مازال حرفكِ في نظري أروع حروف النبع
إنحناءة لقلمكِ المفعم بالصدق