شاعرنا الراقي ماجد الملاذي صباح معتق بالفرح و الياسمين
كم أومأت لي القصيدة أن لا أنثر بعضا من حروفي لبهائها و سحر ألفاظها .. وهي تستحق منا التمهل و التوقف عند كل صورة و كل ايقاع عذب .. فقد جمعت هذه القصيدة المحاسن كلها و أوقفت مراكب البوح .. جمال و عميق في المعنى .. وسحر و بلاغة في الصورة .. و على ايقاع بديع تنقلت العيون تلحق التالي .. كل الاعجاب و التقدير لقلمك الباذخ مع الياسمين الدمشقي