في الرابعة والنصف غادرنا بيت أحمد أوصلت الغالية ديزيريه إلى محطة الباص وشكرتها لأنها أتاحت لي فرصة اللقاء بها من جديد فأنتهى هذا اللقاء الذي كنت أتمنى أن يطول....ويطول