يأخذني الرّخاء ... رخاء الألفة والأريحيّة وطيبة القلوب وأناقتها. صورة تترجم صدق الأحاسيس فكم اختزلت المسافات خطاها للقاء يوقد جذوة الحنين وكم عزف الحبّ مواويله سنلتقي جميعا ذات زمن ...ذات زمن . محبّتي لكم ماما عواطف ديزي الغالية وأحمد الرّائع
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش