اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان قالتْ : ألسْتَ الذي شَبَّبْتَ من وَلـَهٍ بيَ : الأقاصِيَ في إنشادِكَ العَبـِقِ إني حَرِصتُ زَماناً أنْ أبوحَ به ، فاخْرزْ كلاميَ في أذنيكَ كالحَلـَقِ ( إنْ كانَ بوحُكَ للتزْيينِ ، فاخْلُ به . أوكُنْتَ تَحمِلـُهُ للحُبِّ ، فامتـَشِقِ ) تبا للشعر ان لم يحمل حروفك وهل لها ان لا تميل وتضع رأسها على كتفك جميلة جدا ما حملت حروفم من معان زما اتت به من ثياب مودتي شاعري الجميل محمد ذيب سليمان وهل هناك شيء أجمل من مشاركة الرموز الرائعة .. وإبدائهم الإعجاب في أبدع بوح .. لتتألق القصيدة زهواً ؟ أسعدتني مشاركتك الرائعة ومشاعركك النبيلة . مودتي