قالتْ : ألسْتَ الذي شَبَّبْتَ من وَلـَهٍ
بيَ : الأقاصِيَ في إنشادِكَ العَبـِقِ.؟
إني حَرِصتُ زَماناً أنْ أبوحَ به ،
فاخْرزْ كلاميَ في أذنيكَ كالحَلـَقِ .!
( إنْ كانَ بوحُكَ للتزْيينِ ، فاخْلُ به .
أوكُنْتَ تَحمِلـُهُ للحُبِّ ، فامتـَشِقِ )
الله ما أبهاها من حروف حلقت من الروح إلى الروح لتصل الهدف
دمت بخير
تحياتي