اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف قالتْ : ألسْتَ الذي شَبَّبْتَ من وَلـَهٍ بيَ : الأقاصِيَ في إنشادِكَ العَبـِقِ.؟ إني حَرِصتُ زَماناً أنْ أبوحَ به ، فاخْرزْ كلاميَ في أذنيكَ كالحَلـَقِ .! ( إنْ كانَ بوحُكَ للتزْيينِ ، فاخْلُ به . أوكُنْتَ تَحمِلـُهُ للحُبِّ ، فامتـَشِقِ ) الله ما أبهاها من حروف حلقت من الروح إلى الروح لتصل الهدف دمت بخير تحياتي يحفظ الله الأستاذة عواطف عبد اللطيف روح النبع ومبدعته . ويسعدها بمثل ما أسعدتني ، في إطلالتها النبيلة على القصيدة المتواضعة . أرجو أن تتقبلي مني وافر التحية والمحبة والاحترام ياروح النبع .