يا سيد الشعر وانت تنعى دمش و بغداد أوجعتنا بـ حرفك القيم ما الله بغافل عنا يعمل الظالمون وفقك الله و باركك
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي