وما أرقّ مناجاة الفؤاد لمن له يميد الشوق وتحتفل الوهاد ، لله ما أحيلى انسياب العاطفة على أنغام وهمسات الفكر الساحرة ، هي رحلة مع الحرف الجميل والقريحة الأبهى ، فلا عدمنا حسّك الرفيع وذوقك الفريد ، تحية وسلام .