ربما هذا النص يستفيد منه كما تفضلت من يقومون على تنشئة الفرد منذ الصغر
وكوني كنت ضمن هذا المضمار .. لا بدّ من ذكر قول أو مثل ( من شبّ على شيء .. شاب عليه ).
في أغلب صفوف التدريس من الأول حتى المرحلة الثانوية يعتمد الطلاب على نسخ الإجابات وحفظها بعد أن يضعها مدرس المادة .
علينا أستاذي أن نبدأ من الصفر
والدورات ربما تحقق الهدف .. حتى لو جاءت متأخرة .
من الجلي بان يتفرغ أستاذ المادة لدراسة أي منهج قبل أن يبدأ في التطبيق.. مهما كان المنهج مستورداً .. وكل مناهجنا في الوطن العربي مبنية على مصدر غربي.. بريطاني+ فرنسي+ إنكليزي

لي ملاحظة على هذا البرنامج لو طبق سيمنح الجيل الجديد جمال اللفظ وجرأة المخاطبة بلغتنا الأم وإخراج الحروف بصورة صحيحة كما نسمعها من خلال قراءة القرآن الشريف .
شكراً لهذا التنوير الموجه لكل فرد .. وليس لمن يقومون بمهنة التدريس .. مع أنهم المسؤول الأول .