اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى عبد العزيز رحلة الشتاء تمخضت ذات صيف و أنجبته فروته من روحها حبا و دمعا و دما. ترعرع و أينع و في شتائه السادس رحل حيث الدفء تاركا وراءه ينبوعا جمده صقيع الرحيل. هو الخذلان والغدر بما يتضمنانه من معاني التّوجع برعت يا ليلى في هذا النّص القصير المكثّف بالمعاني . سلمت .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش