ما أحوجنا إلى مثل هذه المختارات الأدبية التي تعيدنا الى ترف ما زخرت به من حكم ورؤى . جميل هذا المتصفّح أيها الكريم ...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش