عواطف عبداللطيف
أستاذتي الغاليه
قرأت بوحك الحزين المتأسف على حال ما تصل إليه بعض النفوس التي تعيش التفاهات وأنا ايضا معك أتألم لهكذا وضع مزري
اقف بين عباراتك الجميلة متنفسا منها الربيع ومرتشفا منها الزلال
أقف ومن خلالها تنطلق عباراتي نحو الفضاءات مبتهجة مسرورة
لك الشكر ما بلغ منتهاه