بارك الله فيك يا عواطفنا على هذه البادرة الطيبة.
وطن لن يمت وسيبقى حيا.
امة مهما تراكمت عليها النكبات ( فلابد لليل ان ينجلي ... ولابد للقيد أن ينكسر )
شعب سوف يسحق باقدامه الطائفية وانذاك (( لا ينفع مال ولا بنون ، الا من اتى الله بقلب سليم ))
جيل سوف يكنس اعداءه ويتمم بناء ابائه واجداده وانذاك سيعرف العملاء الطائفيون موقعهم من الاعراب.
(( وسيسألون مَن الذين تسخَّروا ... هذي الجموعَ كأنها أنعام
ومَن استُبيح على يَديهم حقُّها ... هدراً ، وديست حرمةٌ وذِمام
ومَن الذين عَدَوا عليه فشوَّهوا ... وجهَ الحياة فكدَّروا وأَغاموا
ومَداس أرجلهم ونَهْبُ نِعالهم ... شَعبٌ مهيضُ الجانِحين مُضام
سيُحاسَبون ، فان عَرتْهم سَكْتَةٌ ... من خيفةٍ فستنطِقُ الآثام
سيُنكِّسُ المتذبذبون رقابَهم ... حتى كأنّ رؤوسَهم أقدام ))
تحية يا عواطفنا معطرة بورود بغداد يوم كانت بغداد.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
قوانه جديدة ههههههههه بعد لا اكدر اكبر ولا اصغر ولا الون يعني كل الابواب صارت مسدودة ابوجني هههههههههههههههه