لعل في حائية حاء الحب ما استوجب أن نمازج فيها
بين شتائت الأفراح والأتراح لتكون قلادة يحكي بريقها
ويؤرخ لهاتيك الأيام من عمر الزهور والبلاد والعباد بتراكماتها
وما انطوت عليه سرائر المتعبين ومشاعر المثقفين وأكمّة السائلين ،
طوبى لقلبك ويراعك شاعرنا الشامخ بمعانيك وجعل الله أيامنا قريبًا
مترعة بالفرح والسعادة والأمان والسؤدد ، وما ذلك على الله بعزيز ، دمت بخير .