يَاْ وَاْحَةَ شِعْرِ الحَاْضِرِ وَالمَاضِيْ
فِيْهَا إِعْيَاءُ جَفَافِ حُلُوْق ْ
كَاْنَتْ تُهْدِي لِلْعَطْشَى مَاْءَ فُرَاتْ
88888888
وَسَتَعْلُوْ شَاْمٌ فَوْقَ ذُرْى وَطَنٍ يَصْنَعُهُ الشُّجْعَانْ
مَاْ أَجْمَلَ سَاْعَتَهَاْ أَنْ تَنْتَحِرَ الغِرْبَاْنْ!
ما أروعك هيام .. يا شاعرة الوجدان .. لك الشكر والمحبة والامتنان .. وكل الزهر