هــي نخلةٌ فيهــا شمـــائلُ عزّةٍ لا تنحني وسطَ الرّياحِ العصّفِ هي في الرّصافةِ نسمةٌ فوّاحةٌ من دجلة فيه الجمالُ اليوسفي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي