ما أروع قصيدتك مبدعنا جودت وقد أنصفت شعب العراق الأبي المقدام
فقد جعلتني أردّدفي اعتزاز
فالنصر في غضب البنادق ,,,,,والسواعد والأسل
لا في سياسي ضئيل ,,,,,,,,,,,,,, أو جبان مبتذل
فمتى كان السيّاسيّ يحمل هويّته ووطنه؟ ....
باعوا الأوطان يا أخي وانضمّوا ينصرون أجندات الخذلان والإنصياع والانتكاس .
وللشّعب ربّ كريم وتاريخ أثيل لم ولن يُغفله تاريخ .