كمْ طعنةً يا أمّتي استأصَلَتْ صوتَ الضّميرِ الغائبِ الحاضرِ رغم ما في الحروف من وجع إلا إنها صرخت لتقص ما يحدث ويدور وترسم المعاناة بفرشاة القلب حماك ربي وحمى وطننا وشعبنا من كل سوء محبتي