المبدع حيدر الأديب توقفت على ضفاف حرفك الأريب أتأمل عمق المعاني المختبئ بين السطور لتعتقلني قيود الجمال كعادتك وكما عهدت حرفك .. كنت رائعا لروحك بساتين من تقدير ومودة
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )