موجع ما يحدث يا مبدعنا القصي فالمستبدون لا يرحمون رضيعا ولاشيخا .برعت جدّا في تصوير المشهد بالحر ف فاصابنا في الأقاصي والصّميم لك التّقدير ولحر فك انحناءة اعجاب .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش