كنت أقرأ .. حتى اكتظت المساحة بين الشاشة والهدب بضباب رمادي يا سيدي .. مهما أمطرتنا رجفات الزمن باليأس ستبقى بالصدور تلك الفتحة والتي ستسمح بدخول شعاع الأمل وبالتالي تحقيق ما رغبنا به من أمنيات ملحمة موجعة فوق السطور لقلبك الهناء والفرح
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )