نقرأ من بين السطور كم يعتصر قلبك المؤمن الطيب ألماً و حزناً على الوطن و ما حلّ به من تشتت و ضياع ، و تطبيل من الأبواق الناعقة . بورك حرفك النابض يا ابن العراق العظيم تحية و تقدير