عرض مشاركة واحدة
قديم 05-10-2015, 04:49 PM   رقم المشاركة : 10
كاتبة
 
الصورة الرمزية ليلى عبد العزيز






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى عبد العزيز غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 كسوف و خسوف
0 قصيدة في ديوانك
0 عكس الإتجاه.

افتراضي رد: قصيدة في ديوانك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أنصبني...ضمني أو أكسر....

حركاتك تحيي أبياتي

ما دمت خلاصة أشـــعارك

اختر لي بحرا يطـــربك

إن كان الرجز أو الكـــــامل

تتراقص جذلى كلمـــــاتك ْ

فوق الصفحات بديــــوانك

و أتلوني لحنا شــــــرقياّ ...

أن تتــــــعب.....

ردد كلمــــــاتي...

رثاء انــــظم أو غــــــزلا.....

ستجدني مشفى لجــــراحكْ

و واحة ماء بصـــــحرائك

ما دمت خليــــقة أشـــــعاركْ

و قصيدة حب بديــــــوانك ْ
سأموت وأحيى بكيانك
تظلّ الحبيبة مصدر إلهام تنهل منها القصائد والقوافي أعذب وأرقى المعاني...وقد رأيت نصّك يا ليلى ذروة الإكتمال للقصيدة المتغنّاة بسحر الحبيبة
فما أروع أن نقف على إحساس المرأة وأن نلج دواخلها وأن نعي هذا الدّلال ...وما تمنحه القصيدة فيها من معان ...
فقصيدتك جريئة جدّا يسندها عمق إحساس يستوطن القلب ويضيئ دواخلك في غير كلفة ...ولعلّي أجزم أنّها متفرّدة إذ يعلو فيها صوت المرأة ليبوح ويعلن عن سموّ ويصوغ صورا شعريّة في منتهى العذوبة والرّقّة ...وفي قمّة طهارة الرّوح العاشقة
فدعيني أهنئك بهذه القصيدة المتحرّرة في مناحي الحبّ ....فقد جاءت رائعة متماسكة المعاني والبناء بعيدة عن كلّ ميوعة عاطفيّة مبتذلة تقديري للو الحبيبة القديرة .

سعيدة جدا بمرورك و تعليقك غاليتي منو
تعليق باذخ زاد قصيدتي ألقا و سلط الضوء على
ما بين سطورها....تحيتي بعبق الياسمين.












التوقيع




دائمـا: أضحـك بصـدق ..وأحـب بصـدق ...وأحـزن بصـدق.
لا أجيد أبداً لعـب الأدوار ...ولا أتقـن لبـس...الأقنعـه!
عندمـا أبكـي فأنـا حقاً اتألـم وعندمـا أضحـك فأنا فعـلاً سعيـدة.
آخر تعديل ليلى عبد العزيز يوم 05-11-2015 في 04:36 PM.
  رد مع اقتباس