أوجعني ما كتبت يافاتن ... فللوطن ربّ يحميه يا أختي الأبيّة وليبق العراق شامخا بأبنائه المخلصين
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش