وَتليها الارادة لتغيب عنه كغيبةِ ضميره
أوغيبة أشياءاً أخرى غادرته للأبد
لنصوصك يا ثامر ميسمها الخاصّ فهي الى جانب ثرائها اللّغويّ وبذاخة عباراتها فإنّنا نجد أنفسنا امام نصوص تعالج ظاهرة ما وتنقل إلينا واقعاوحقيقة قد يكون بشعا بحكم ما تلاشى فيه من قيّم ومُثُل...وهي في هذه الحالة تؤدّي وظيفتهاوالجميل أيضا أنّهاتترك قارئها مع وجدانه يحلّل ويستنتج ويتمعّن ...
أحبّ جدّا قراءة نصوصك يا ثامر العزيز جدّا فأنت تمنحقارءك فرصة للإستبصار والحكم
دام نبضك بهذا الوعي أخي الكريم ثامر.