انّهُ نبضكَ الماتعُ , الذي نغرف منه حتى نرتوي ما أروعك تحيتي لك أيها القدير
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي