سندباد بحق وحقيق يا شهرزاد الوفي
وأرجو ألا يسكتك الصباح عن الكلام المباح
لتحكي لنا ما حصل معك و راح ، وما يُستَجدّ ويُستباح
فحديثك مثل عطر فواح ، يأنس به القاريء و يرتاح
حديثك لشريكتك ممتع و فيه وفاء كبير ،
وأرجو أن تصمد لآخر المشوار ، ولا تشركها بثانية منها تغار
أعانك الله على ظروفك ابن الفلوجة الكريم
دعواتي لك بالتوفيق والأمان مع التقدير