أعتبر هذا النّص وثيقة تاريخيّةتدوّن تجربة خاصّة لا يستهان بها تروي بضمير المتكلم وفي صيغة خطابية مؤثّرة جدّا ما يمكن أن يعيشه ويحسّه الملاحق من البوليس السياسي في أوطاننا من قهروحرمان لحريّته وامتهان لإنسانيته ...نصّ نضيع في ثناياه بحثا عن مواطن الدّهشة فيه.فهو مبنيّ على معاناة وتمرّد لرجل يرفض القمع والإستبداد فيظلّ مطاردا ...
من أجمل ما قرأتَ لك أخي قيس .....