أختي دعد.. ربما , وعلى فترات..سأروي بعض الحكايات عن شعب أجاعه الطغاة وحاربوه لأنه شعب حي ظل يهتف لفلسطين بينما صمت الخانعون...حكايتي عن طحين الجياع , ربما , ستكون أولها...أما غيرها من حكايات قد تأخذنا الى غوانتنامو..هههههه تحيتي