يوسف الحسن وحلم يشعل في نعاس العمر يقظة حياة ليدون سيرته العشقية على ألواح أشجانه شكرا لذاكرتك التي تعبدت في محرابها الأشواق فتغلغل أريجها إلى الأعماق