.. وربما شعائر المهجّرين في هذا الشهر العظيم ذي الفضل العميم ، تختلف
نوعًا ما عن غيرهم ، فأنا حيث أنا ، ووالدي وبعض أعمامي في السليمانية ، وإثنان
من أخواتي في أربيل ، والأصدقاء في بغداد وبابل ، كنا سابقًا مجتمعين في حيٍّ واحد
والآن ..... رمضان كريم ومبارك على الجميع ، وشكرًا لمن يسّر لنا هذه النافذة الطيبة ، تقديري .