هذا صداح شاعر، روى قصة القارب و اليم و النوارس بلغة شاعرية جدا اقتربت إلى أن تكون قصيدة نثر
فرقصه مع مويجات البحر و النوارس التي اقتربت من هودج العرس، جاءت كلها بين أحرف شاعر رسم الشعر قصة
أحييك أستاذي عبد الكريم لطيف لجمال القصة/ القصيدة الشاعرية هذي
أبدعت شعرا و سردا حماك الله
لك تحياتي و إعجابي بحرفك الـ من نور هذا
فقط اسمح لي كرما
وبين حتفه ونثار أجزاءه وصراخها = أجزائه،،، لأن الهمزة مجرورة و مرتبطة بالضمير بعدها فتأتي على الكرسي