عندما تلتحم الذّكرى وما علق منها بالحرف يجيئ النّص واحة غناء
تزدهر عنده الرّوح ويتعتّق في سراديبهاالحنين...
لكلّ شيئ مضى طعمه وقد جاء هذا النّص البديع حاملا مناخ الذّكريات ومواسمها.
رائعة دوما يا ديزي وأنت تحملين أشواق السنين في هذه اللوحة الوجدانية.والتي
لم يبقَ على أرصفتِه سوى دقّاتُ ساعةٍ
متهالكـةٌ عقاربـُها
ما أروع هذه الكلمات