انرتنا بحقائق تبعد حتى الذين ولما يكتمل ايمانهم عن الشك.
أنرتنا يا استاذي بجدارة ، يا ابا صالح ، وانرت الطريق بشرحك الوافي ، وادلتك التي لا تدع الشك امام منصف يفتش عن حقيقة.
بارك الله فيك ، وستجدنا بعون الله ، من الذين ينهلون ما تتفضل به ، من شرح لديننا الحنيف.
وجهدك في شرح الحقائق ، بما يخص ديننا الحنيف ، سوف ينعكس بحروف من نور ، لمن احسن عملا ، ويبغي رضاء الله جل جلاله.
عاد تستحق مني وبجدارة كوشر سلامات مشبعة بالاخوة هههه
اخوكم وتلميذكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان