الدين ماتوافق مع العقل لذلك كان القرآن معجزا لأنه توافق مع العقل
أما الشخصيات التي لها مكانة في الدين فهي التي اتصلت بالله اتصالا عرفانيا ولم يعرف عنها كذب أو سرقة أو زنا لاقبل اسلامها ولابعد اسلامها ولافي شبابها أو صباها
كما هو الحال مع الامام علي عليه السلام وأبنائه الذين أعطوا مثلا نموذجيا في الايمان فمثل هذه الشخصيات تكون مقربة لله وهو القائل سبحانه وتعالى عبدي طعني تكن مثلي
ولكن لايجوز تقديمها في المرتبة من الله جلت قدرته أو من النبي (ص) ولكننا لزوما نعدها شخصيات ذات تقوى وايمان لذلك حفرت اسماءها في القلوب والعقول ولذلك حاربها
الحكالم الذين تاجروا بالدين وحين تسلموا دست الحكم باعوا دينهم والتاريخ حافل بهذه النماذج علينا أن نتبع القرآن والسنة وماجاء به الصالحون
أحسنتم