أجدت والله دكتورنا الفاضل أسعد هذا هو الحال ، وهذا هو الواقع المفروض ليس له إلا الله سبحانه وتعالى ، ومن بعده الأمل الذي يعمر القلوب بمستقبل أفضل تقديري