نسمع بين الفينة والأخرى عن خلل واختراق لطبقة الأوزون
بل يوعزون موجة الحر التي تجتاح مناطق كثيرة لخلل الأوزون
ولكن ما زال الوضع عائماً دون تخصيص ، وكل على حاله .
ولعل موضوعك أخي الكريم ابراهيم يشير ويشي بطريق غير مباشر
إلى ضبابية الحال عندنا ، وإلى عدم نزاهة القضاء للأسف كما يحصل
ونرى بالقرب وبالجوار ، مما يملأ القلوب أدراناً ، والأجسام أوراماً دون إرادتها
قصة هادفة ، مغزاها كبير
بوركت وسلم يراعك
تحياتي