الاسناذ محمد سمير ، تحية لك وشكرا لملاحظاتك الرقيقة والدقيقة ، وأرجو أن تعلم أنني عندما أقرأ ملاحظاتكم أشعر بساعدة بالغة ، ولا أجد نفسي إلا متواصلا معكم