ليس أجمل من الحبّ عندما يكون مأساتنا ووهمنا ...
في حالة الإخفاق...
في حالة السّعادة ...
روعته صراع ومعاناة...
فما قرأت في هذا النّص البليغ من صدق وعمق ومعان منعشة يرقى الى مستوى قداسة هذا الشّعور والإحساس ...فالخطاب إليهاجاء مترعا بالجمال والعفّة بما منحه سلطة وجدانيّة قصوى على متلقيه ...
وإنّى أرى أنّ قمع الشّهوات هي شاهد على سلامة النّفس واقتدارها ففي الحبّ ترتقي بعض النّفوس الى معراج نورانيّ وكلّ قلب يعمل في الحبّ على شاكلته .
تفاعلت مع نصّك الرّائع قدرينا ومبدعنا الصحراوي ....فشكرا لهذه الدّرة الأدبية في الحبّ
تقديري الدّائم .
.gif)