على ما يبدو أن " وادي عبقر " سوف يسلّم رايته إلى " بئر العاتر " حيث " العزيزة " ، فإن كان كل هذا بَدء النبض ونبض البدء فمتى يا ترى العبور إلى الختام المسك ، طوبى لحرفك وقد زفّ إليك الياسمين وداده ، شاعرٌ كبير أنت يا صاحبي ، سلامي .