هو إحساس الشاعر ، ونظرته المستقبلية الثاقبة لما يُتَوقع أن يحدث وكم من ثعلب في أيامنا هذه ، وكم لها من رسول مخادع ، ومصلحة أَولى قصيدة أعادت لنا ذكريات الدراسة ، أحببناها وحفظناها شكراً لكِ سيدة النبع فقد أوقفتِنا على أطلال الدراسة مودتي وتقديري