سلام الله عليك يا اخي قيس المعزة.
اقرأ رجاء تعليقي الاول مرة اخرى لتجد فيه خطوط غير مفهومة للقاريء بسبب ضباب فكري مني جعل رؤية الطريق وما فيه اصعب.
تعمدت يا اخي وصديقي ان اسلك هذا الطريق ، وتوقعت من جرائه ردا واضحا منك كوضوح النهار.
كن على علم ان الذي نظر في المراة هو احد المشتركين في السرقة ، وكن على علم مرت علي من هذه الامور ، بل واكثر منها بكثير ، واكتشفتها ، وسياتي الحديث عنها بعون الله. ورايت في مصر امورا يصعب على الرائي كشفها ، ولندن لا تخلو منها. هناك عصابات كبيرة تدير هذه الملاعيب في مدن مشهورة ، فما بالك في بلادنا حيث الجهل قد عانق الفقر فيها.
لو كنت معي الان لاريتك رؤوس تتحرك في الفضاء بحيث تكون قريبة منك وبامكانك ان تلمسها. سوف تعتقد بدون شك اني ساحر ههههههههههه
والحقيقة لست ساحرا وانما عن طريق العلم اجعلك تؤمن باني انسان خارق.
كنت اتتبع هذه الامور اينما اكون. مصر مملوءة بكثير من امور ونعزوها للسحر.
اما باريس ولندن وجدت فيهما من هذه الامور ولكن بطريقة اذكى.
لو كنت معك والولد يرى السارق في المراة لاثبت لك ان الذي يرى في المراة هو مشترك معهم: افهمني يا صديقي العزيز: يضحوا بشي ليكسبوا اضعافه.
وهاك احداها:
املا غرفة بغاز ثاني اوكسيد الكاربون co2 وادخل فيها شخصين بعد تامين عملية التنفس خشية الاختناق وانظر اليهم ستجد: رؤوس تتحرك بلا اجسام ، او اجساما تتحرك بدون رؤوس وان لم اقل لك السر ستقول صلاح ساحر والحقيقة لست بساحر. امور كثيرة اخرى.
غير اني مريت بحقائق ليس فيها مجال للتلاعب ، امور الهية تذهل المؤمن ، ويزداد ايمانا ، وتذهل الكافر فيزداد خوفا وهلعا.
اقف عند هذه النقطة عطفا على قرائنا الكرام هههههههههههههه
تحية اخوية لك مني يا ابن الصحراء النقي ، يا صديقي قيس المعزة.
اشو ابو صالح غاب هههههه
سلامي المشبع بالاخوة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان