هذه القصص كانت منتشرة في العراق والوطن العربي وقل وجودها مطلع ستينبات القرن الماضي
تتناقلها الناس أبا عن جد وتبالغ الناس في نقلها وكل يضيف من عنده حين ينقل حتى تصبح القصة
مخيفة وفيها العجائب والأمر ليس كذلك بل ان الأماكن المهجوره تحل بها الشياطين كما قال عمدتنا الفاضل
وهذه تأبى السكنى مع البشر فان حل بشر بها تخيفه لذا نجد هذه القصص تكثر في اماكن المقابر والبساتين البعيدة
عن المدن وفي الصحارى
دمت مبدعا اتحيي لنا ماختفى أثره من حكايات وقصص