قصيدٌ ينبضُ صدقاً و وفاءً ادام الله عليكما المودة والرحمة دمتما بحفظ الرحمن
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي