اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف -3- في شارع منسي ،، تكتب وثيقة مشوهة ،، وتمضي رجل لايدري .. وتغرق طفلة في بالوعة المدينة.. ما أبعد نهاية المطاف ،، وما أفظع أن نطفئ شمعة في ليلة الزفاف . قالت عجوز : لاأحب بقايا جرح ،، وقال ضيف شرف :خوف الغاب ولا ضوضاء المدينة . وقال الفتى : تبا لكم ما فعلتم بحاضر لايعود،، وقالت طفلة : كلكم مجرمون ،، ولابراءة بعد اليوم ،، لافرق بين ثوب الزفاف وثوب الكفن ،، بل هي جريمة في العلن . صورة مؤلمة عندما يغتالون البراءة متناسين حقوق المرأة بالعيش كإنسانة تحت براكين العادات والخوف من المجهول دمت بخير تحياتي شكرا أيتها الشاعرة الفاضل ...قراءة حلوة لهذه الفريدة التي تكتفي بما حوت ، ولا تحتاج أكثر ...و لعل قراءتك كافية وافية .
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ العربي حاج صحراوي .