توقيتٌ صائبٌ حيثُ للفجرِ بشائر جمّة لا ضاقت بك الدُنيا أيها الطيب تحيتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي