وأنا اقرأ مذكراتك تذكرت الطشت قلي لو كانت موجودة لحفظتها وصفك فعلا انه طرطور حقيقي فكيف يفر كالغزال من يؤمن بمبدأ تحياتي لك أخي العزيز زدنا بما لديك